أن ترى....أن تجازف...
أن تقاوم الرؤية
وتتجنب المجازفة
ثم تضعف مقاومتك
وتفرض عليك الرؤية
أن تتهاوى قوتك أمام مشاعر الإحباط
أن تدرك ما فى الإحباط من قوة دافعة
فأنت تعيش اللحظات الفارقة فى حياة الإنسان التى إن فاتته فلقد أضاع الكثير...وإن اقتنصها لعرف معنى التغيير
حتى وإن عانى من الوحدة فى عالم ربما يكره الرؤية ويعشق ظلام الأوهام....إنها نقطة التحول التى ليس لها إلا إتجاه واحد....للأمام....ومتى بدأت الحركة لن تستطيع أن توقفها....ليكن هدفك دائماً الوصول إلى هذه النقطة....أن ترى الحقيقة كما هى...!!!
د.نهلة نور الدين حافظ
أخصائى الطب النفسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق