إن أكثر الناس غضباً فى وجهك..ربما يكونوا أكثرهم احتياجاً إليك!! الغضب قد يعنى صرخات استغاثة متلاحقة لكننا فى الغالب نسمعها ولا نستطيع أن نرى صاحبها....ربما لأن أمواج الغضب العاتية قد تحول دون رؤية وجه الغاضب فيهوى إلى القاع ولانراه ولا يبقى إلا صدى صرخات لم نفهمها....فهل سنستطيع يوماً أن نرى ما تخفيه الأمواج؟!!
صنعت الشبابيك لنفتحها فنرى الدنيا ثم نعيد غلقها متى أردنا ذلك....إلا الشبابيك التى نرى منها الحقيقة فإنها متى فتحت فلا نستطيع غلقها مرة أخرى....
الجمعة، 9 مايو 2014
الغارقون فى بحر الغضب
إن أكثر الناس غضباً فى وجهك..ربما يكونوا أكثرهم احتياجاً إليك!! الغضب قد يعنى صرخات استغاثة متلاحقة لكننا فى الغالب نسمعها ولا نستطيع أن نرى صاحبها....ربما لأن أمواج الغضب العاتية قد تحول دون رؤية وجه الغاضب فيهوى إلى القاع ولانراه ولا يبقى إلا صدى صرخات لم نفهمها....فهل سنستطيع يوماً أن نرى ما تخفيه الأمواج؟!!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق